تنظيم القطاع الدينى مع التكيز على وزارة الأوقاف
الخلاصة
ينص دستور الدولة أن دين الدولة هو الإسلام وأن الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع. وقد دعى رئيس الجمهورية إلى ارساء دعائم دولة التعليم والإيمان.
وما إذا نظرنا إلى الجهود المبذولة فى مجال التطبيق الإسلامى والدعوة والوحدة الإسلامية والتعليم والإرشاد والبر فى الجمهورية:
• الدعوة الأسلامية
• التعليم
• مجال التطبيق الإسلامى والبر
• الدعوة والإرشاد
كما أن الهيئات العاملة محدودة فى مجالات مختلفة ومن الممكن تقسيمها لمجالاتالعمل المختلفة: الدعوة والإرشاد، والتعليم، والتشريع، والتطبيق والبر.
فى كل هذه المجالات الجهود وتتشعب الآراء وثقد تتضارب. لذا فإن المحصلة النهائية لها هى الواقع الحالى والسابق الإشارة اليه
ويتطاب علاج هذا الوضع اصلاح التركيب التنظيمى للقطاع ووضع منهاج شامل للعمل باتفاق جميع الأجهزة والهيئات وتوفير العاملين الأكفاء وارساء القواعد المناسبة لمكافآتهم وتوفير المناخ المناسب لنجاح الجهود فى هذا القطاع.
ولقد بذلت محاولات سابقة للإصلاحإلا أن بعضها لم يتعرض للب المشكلة لذا لم يؤتالثمرة المرجوةوبعضها لم يكتب له التنفيذ.