الصناعة والتأهيل المهني.
الخلاصة
التنمية الشاملة وفي قلبها التنمية المستدامة تنطلق أهمية تحليل ومعالجة الأوضاع السياسية والإقتصادية والإجتماعية والبيئية والإدارية برؤية تكاملية انطلاقاً من وحدة النظم الكلية وترابط نظمها النوعية وتجنب الإفراط في الينبغيات المصحوبة بالأماني نأياً بها وتأكيداً للتعامل مع المخاطر وإستزراع الامل في الآجال القصيرة والمتوسطة والطويلة .
إن كفاءة استخدام الموارد والإمكانيات والطاقات المتاحة تستلزم تضافر الشرائح المجتمعة الآنية.